عام

1.618 : Golden Ratio النسبة الذهبية و معجزة الكعبة

قد يتسائل البعض عن هذا الرقم .. ولماذا سُمّيَ بهذه التسمية ؟ وقد يُفَكّر البعض الآخر بأن هذا الرقم مثله مثل الأرقام الأخرى بالرغم من صحة تفكيره ولكن هناك حلقة مفقودة في هذا الرقم الذي أثار جدل العلماء وحيرهم باعتباره مُلتقى الطرق لكل العمليات الحسابية الدقيقة .
لنأخذ فكرة عن هذا الرقم العجيب ولنبدأ مع العالم الشهير ليوناردو فيبوناتشي الذي قام بعمل متواليته الشهيرة التي تعتمد نظريتها على أن كُل رقم يساوي مجموع الرقمين السابقين :

1-1-2-3-5-8-13-21-34-55-89-144 … وهكذا

العلاقة بين المقدمة [ متوالية فيبوناتشي ] والنسبة الذهبية أو الرقم الذهبي [ 1.618 ] عنوان هذا الموضوع هو أن قسمة أحد أرقام المتوالية على الرقم الذي قبله يساوي بشكل قريب جداً للرقم الذهبي … مثال :
55÷34 = 1.61764
21÷13 = 1.61538
144÷89 = 1.6179
بمعنى أن العلاقة أو الرابط بينهما هو علاقة عكسية .
مزيد من المعلومات عن النسبة الذهبية [عربي] ، [انجليزي]

حسناً ، لنتجه لسر معجزة الكعبة والرقم الذهبية (النسبة الذهبية) … وأترككم مع هذا الفيديو ليشرح لكم

قال تعالى ( وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلا ) الآية 85 من سورة الإسراء .


بعد الاطلاع على الفيديو السابق واثبات بأن الكعبة المشرفة هي في منتصف الكرة الارضية ومنتصف العالم .
فلماذا لا يتم استبدال التوقيت العالمي غرينتش لتصبح مكة المكرمة هي توقيت لكل العالم ؟
وهل سيتم ذلك حقاً بعد أن تم بناء أكبر ساعة في العالم في مكة المكرمة ؟

الاشتراك في النشرة البريدية
اشترك في المجموعة البريدية لتصلك آخر المقالات على البريد الالكتروني
سيتم ارسال بريد الكتروني لتأكيد الاشتراك

اقرأ المقالات

‫3 تعليقات

  1. ههههههههه
    منذ متى وللشكل البيضاوي منتصف او موضع للنسبة الذهبية واحد محدد

    مربع حساب النسبية الذهبية الذي وضع في الفلم

    الم يفكر احد ان لو عكسنا المستطيل سوف تظهر المدينة المقدسة في أمريكا

    ولو دورناه مره اخرى ظهر لنا في روسيا

    ولو دورناه مره اخرى ظهر لنا في جنوب قارة افريقيا
    اهتموا بالعلم واتركوا عنكم الخرافه

    ياأمة ضحكت من جهلها الأمم

    1. كدة حرام الرد المضحك ده عندكم شك ان النسبة و التناسب لله وحده هوة اللي خالقها بدون شك ربنا لم يخلق شيء عبث كل شيء عنده بمقدار و حكمة هو من خلقنا و خلق كل شيء بما فيه النسبة الذهبية اللي في مكة ايه الغريب في كدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أنت توافق على نشر تعليقك وحفظ بياناتك.

زر الذهاب إلى الأعلى