البرامج والتطبيقات

تطبيق وسيط للباحثين عن وظائف

يسعى معظم الباحثين عن عمل للبحث عن فرصة عمل تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية، كما تسعى الشركات وجهات التوظيف لاستقطاب الكفاءات لشغل الشواغر لديهم، وفي ظل تعدد وسائل الإعلان عن الوظائف كالصحف والمجلات ومواقع التواصل الإجتماعي والمواقع الخاصة بالشركات يتوه معظم الباحثين عن عمل وتحصل الشركات على عدد أقل من المتقدمين على الشواغر الوظيفية لديهم، وكحل لهذه المشكلة ظهر موقع «وسيط».


يعمل وسيط كحلقة وصل بين الباحث عن عمل والجهات الراغبة في التوظيف عن طريق خدمة كلا الطرفين بما يناسب متطلباته.

فللباحث عن عمل يُتيح وسيط البحث المتقدم عن الفرصة الوظيفية المتاحة في شركات عدة عن طريق تحديد بعض الخيارات التي يرغبها في وظيفته المستقبلية كالمنطقة التي يقع فيها مقر العمل والتخصص المطلوب كشرط للوظيفة ونوع عقد العمل والفئة المستهدفة للتوظيف، كما يوضح تفاصيل كافية حول كل وظيفة كالشركة المعلنة عنها وطريقة التواصل معها ووصف الوظيفةوالراتب المحدد لها وآلية التقديم عليها، كما يُتيح مشاركة إعلان الفرصة الوظيفية عبر وسائل التواصل الإجتماعي كتويتر وفيس بوك وقوقل بلس.

أما الشركات فيُتيح وسيط لها إضافة إعلان لوظيفة شاغرة عن طريق تعبئة نموذج الإضافة ببعض المعلومات الهامة حول الوظيفة كـ: اسم الوظيفة، اسم الشركة، تفاصيل الوظيفة، المنطقة، التخصص المطلوب، الفئة المستهدفة للتوظيف، نوع عقد العمل، وبعض تفاصيل التواصل مع الشركة كموقع الشركة وهواتفها وبريدها الإلكتروني.

ولأن العديد من الباحثين عن عمل يقعون في مصيدة إعلانات الوظائف الوهمية والتي يكون هدفها جمع البيانات أو النصب والاحتيال يقوم العاملون في «وسيط» على التأكد من الوظائف المعلن عنها في الموقع قبل إظهارها للمستخدمين عن طريق التواصل مع الشركة والتأكد من نظاميتها، كذلك وكنوع من المشاركة بين إدارة الموقع والمستخدم يُتيح وسيط التبليغ عن أي وظيفة بتعليمها كوظيفة وهمية أو مكرر عرضها أو عنوان عرضها غير صحيح أو غير ذلك من الأمور التي تستدعي تصحيح بعض التفاصيل في الوظيفة المعلن عنها أو إلغاؤها.

تحميل تطبيق وسيط


زيارة موقع وسيط

 

 

 

الاشتراك في النشرة البريدية
اشترك في المجموعة البريدية لتصلك آخر المقالات على البريد الالكتروني
سيتم ارسال بريد الكتروني لتأكيد الاشتراك

اقرأ المقالات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أنت توافق على نشر تعليقك وحفظ بياناتك.

زر الذهاب إلى الأعلى